1- رائحة العطر نفسه تختلف عند التطبيق بين شخص وآخر! هذا الأمر يعود لاختلاط رائحة العطر برائحة جسمك الطبيعيّة، التعرّق، العوامل البيئيّة وحتّى نظامك الغذائي جميعها تلعب دوراً في الطريقة التي تظهر بها الرائحة عليك بشكلٍ مختلف عن الآخرين.
2- الشعر يحفظ الرائحة أكثر من البشرة: من خلال الزيوت الطبيعيّة التي يحويها يجعل الشعر رائحة العطر تدوم أكثر من البشرة. لكن حذاري! لا ينبغي تطبيق العطر مباشرة على الشعر لأن ذلك يسبّب جفافه. الحلّ البديل؟ هو باستخدام عطر مخصص للشعر (اطّلع على قسم عطور الشعر).
3- البشرة الدهنيّة تمتص العطر وتحفظه لمدّة أطول، لذا استخدم مستحضر الفازلين على مناطق جسمك التي ترغب بوضع العطر عليها لتدوم رائحته لوقت طويل.
4- إحفظ عطرك في أماكن باردة لأن بعض العناصر والمكوّنات تتحلّل سريعاً نتيجة الضوء والحرارة مما يؤدي إلى إضعاف رائحة العطر وبالتالي تزول سريعاً بعد وضعه.
5- رائحة العطر لا تحسّن مزاجكِ فقط بل ترتبط بذكرياتكِ أيضاً. كلّما كانت رائحة ما مألوفة، كلّما زاد تقدير الناس لها. السبب؟ قرب منطقة الدماغ وتحديداً الجهاز الحوفيّ الذي يتعرّف على الروائح، من منطقة الذكريات ومنطقة المشاعر.
6- تعتبر النساء هن أكثر الأشخاص قدرةً على التعرف على الروائح مقارنةً بالرجال، فدماغ الأنثى يحتوي على 50% من أجهزة الاستشعار المخصصة لحاسة الشم فقط.
7- الفانيلا ومجموعة أخرى من الروائح تعتبر من مسببات السعادة بالنسبة للكثير من الأشخاص إن لم يكن الجميع،وهذا حسب ما أثبتته الكثير من التجارب والدراسات والتي أكدت على أن هذه الروائح لها آثار إيجابية على مزاج الفرد.
8- نظن أن رائحة العطر تختفي بعض فترة من اشتمامه، ولكن في الحقيقة هذا الأمر لا يحدث ولكن الدماغ عندما يشعر بالملل يخيل إليك أن الرائحة تتلاشى كونه بعد فترة يعتبرها مثير غير مهم فلا نشعر بها.
9- يميل الناس لاختيار العطور المنعشة والمرحة في فصلي الصيف والربيع، والعطور القوية والثقيلة في فصلي الشتاء والخريف.
10- رش العطر على ما يُعرف بنقاط النبض: المعصمين، الرقبة وخلف الأذنين. هذه المناطق تتفاعل مع الحرارة، فتنبثق رائحة العطر في الهواء.